تمتد الكهرباء كشريان حياة يمدنا بالطاقة اللازمة لحياتنا اليومية، ويعد عداد الكهرباء أداة حيوية تسهم في رصد وقياس استهلاكنا وفهم الكمية المناسبة للاحتياجات اليومية، مؤخرًا تداولت وسائل التواصل الاجتماعي معلومات حول حالات يمكن فيها لشركات توزيع الكهرباء فسخ العقد وسحب العداد، يعد فهم هذه الحالات وأهمية العداد الكهربائي ضروريًا لضمان استخدام الكهرباء بشكل مسؤول وفعال، مع مراعاة حقوق وواجبات المشتركين والشركات المعنية، سنستعرض في هذا المقال الحالات التي تسمح بفسخ العقد ورفع العداد، إلى جانب الأهمية الكبيرة للعداد الكهربائي في حياتنا اليومية.
حالات فسخ العقد وسحب العداد
- تجاوز الحمولة: إذا تجاوز المشترك الحمولة المسموحة دون موافقة خاصة من الشركة.
- منع الصيانة: في حالة منع المشترك لمندوبي الشركة من أداء أعمال الصيانة.
- عدم قراءة العداد: إذا لم تستطع الشركة قراءة العداد لفترتين متتاليتين.
- إنهاء التعاقد: إذا رغب المستهلك في إنهاء التعاقد مع الشركة.
- عدم دفع القيمة المستحقة: في حالة عدم دفع المشترك للقيمة المستحقة.
- إهمال الشبكة الكهربائية: عدم إجراء إصلاحات للشبكة الكهربائية ذات الصلة بحمولات المستهلك.
أهمية العداد الكهربائي
- قياس الاستهلاك: يقيس كمية الكهرباء التي يستهلكها المشترك في فترة زمنية معينة.
- تحديد التكلفة: يحسب تكلفة الكهرباء التي يجب على المشترك دفعها.
- رصد الاستهلاك: يُستخدم لمراقبة كفاءة الاستهلاك وتحسينه.
- التحذير من التجاوز: ينبّه المشترك في حالة زيادة غير طبيعية في الاستهلاك.
مقالات ذات صلة
